الخميس، 20 يونيو 2013

قصتي من الألف الي الواو

ماذا يفيد
لو ان عمري الف عام او يزيد
فلا جديد

كل الخيارات يعقبها الندم
وكل الوان الزهور يمحوها الجليد



سئمت قصوري الخيالية
التي ابنيها كل ليلة
ويهدمها نباح كلب
ويبقي الاختيار

ان تعيش بغير حب
او تموت بغير حب
ما الذي يجعلنا نفضل الانتظار


كم تمنيت ان يستعيدني الطفل

الذي اخذته السنين مني

ان تظل عيوني تكسو الدنيا جمالا
ويعود الحب كما ظننت وقتها
وخاب ظني

هناك 3 تعليقات: